اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ قَدْرَلاإِلَهَ إِلاالله فَهُوَ الْحَبِيبُ الَّذِي لايُدْرَكُ مُنْتَهَاه* وَلايُعْرَفُ مَعْنَاه* فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ عَدَدَ حَبَّاتِ الرِّمَاِلِ وَذَرَّاتِ الْهَوَاءِ وَقَطَرَاتِ الْمِيَاه* صَلاةً تَعْنُو بِهَا الْوُجُوهُ لِلرَّبِّ وَتَسْجُدُ الْجِبَاه* فَإِنَّهْ النَّبِيُّ الْعَبْدُ الْعَابِدُ الأَوَّاه* الَّذِي فَاقَ عِبَادَ الله* فِي أَرْضِهِ وَسَمَاه* وَأَشْرَقَ سَنَاه* وَعَظُمَ ثَنَاه* فَلَيْسَ لهُ نَظِيرٌ وَلاأَشْبَاه* الْمُنَزَّل عَلَيْه {وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاه*} فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ صَلاةً يَهُبُّ عَلَيْنَا بِهَا عَبِيرُ شَذَاه* فَيُطَيِّبُ الْقُلُوبَ وَيُعَطِّرُ الأَفْوَاه* صَلاةً تَدُومُ وَتُضَاعَفُ مِن بَدْءِ الْخَلْقِ إِلَى يَوْمِ أَنْ نَلْقَاكَ وَنَلْقَاه* إِلَى حَيْثُ لا نِهَايَةَ لِكَمَالِ الله*وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
للَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَأَجْرِ لُطْفَكَ فِي أُمُورِنَا وَالْمُسْلِمِينَ أَجْمَعِينَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أَُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ وَالنَّاصِرِ الْحَقَّ بِالْحَقِّ وَالْهَادِي إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيمِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيمِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ الله صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ الله.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ ذِي الْخُلُقِ الْعَظِيمِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ عَدَدَ كُلِّ حَادِثٍ وَقَدِيمٍ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَبَارِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ كَمَالِ الله وَكَمَا يَلِيقُ بِكَمَالِهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ إِنْعَامِ الله وَأِفْضَالِهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْحَبِيبِ الْعَالِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ الْجَاهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ.
اللهم صل على سيدنا محمد صفوة الأنبياء وخيرة المرسلين، وعلى سيدنا جبرائيل الروح الطاهر الأمين، وعلى سيدنا ميكائيل الذي جعلته على الأمطار والرياح من الملائكة الموكلين، وعلى سيدنا إسرافيل الموكل بالنفخ في الصور يوم الدين، وعلى سيدنا عزرائيل الذي أعنته بقوتك على قبض أرواح جميع المخلوقين، وعلى الملائكة الحافين من حول عرشك المستغفرين لعبادك المؤمنين، وعلى الملائكة الأطهار الكروبيين، وعلى السفرة المكرمين، وعلى الحفظة الطاهرين، وعلى الكرام الكاتبين وعلى منكر ونكير، ومالك ورضوان الأمين وعلى جميع الملائكة أجمعين، في أقطار السموات والأرضين. اللهم أوصل لحضرتهم مني وبلغهم عني من وافر مزيد صلات إكرامك، ومن بديع تفريد جميل إنعامك، ومن عظيم كثير جليل إمداد فيوضاتك، ومن أعالي منازل معارج أنوار سبحاتك، ومن سلسبيل رحيق مختوم تسنيم هباتك، ومن أسمى صلواتك وأجلى تسليماتك، ومن أوفى رحماتك، وأنمى بركاتك، ومن أعلى نعمائك، ومن أسنى آلائك ومن طيبات رضائك وخيرات عطائـك، ما يكون لهم نعيماً باقيا برضائك، وأمنا دائما ببقائـك، يا الله يا قريب يا سميع يا مجيب.
اللهم صل على سيدنا محمد فخر الأنبياء، وقدوة الأصفياء، ونبراس الأولياء، ودليل السعداء ونعيم الأوفياء، وحبيب أهل الجنة يوم الجزاء، اللهم صل على سيدنا محمد سراج شمس مجدك المنير الأبهى، ونور قمر عزك الساطع الأزهى، وضياء نجم فضلك العالي الأجلى، وكوكب سرك البديع الأعلى، الذي أعليت قدره في النبيين، وأظهرت مجده في المرسلين، وقرنت إسمه مع إسمك على ساق عرشك في أعلى عليين، ورفعت ذكره مع ذكرك إلى يوم الدين، وفضلته على الأولين، وكرمته في الآخرين، وشرفت به سكان السماوات والأرضين.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَنْ خَلَقْتَ مِنْ أَجْلِهِ الأَشْيَاء* وَبِبِعْثَتِهِ زَالَ عَنَّا الْعَنَاءُ وَحَلَّ الْهَنَاء* صلاةً لَيْسَ لَهَا يَارَبَّنَا انْتِهَاءٌ وَلاأَمَدٌ وَلاانْقِضَاء* صلاةً تَكْتُبُنَا بِهَا مَعَ السُّعَدَاء* وَتَسْقِينَا طَهُورَ الأَصْفِيَاء*وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أَُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ وَالنَّاصِرِ الْحَقَّ بِالْحَقِّ وَالْهَادِي إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيمِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيمِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْحَبِيبِ الْعَالِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ الْجَاهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ إِنْعَامِ الله وَأِفْضَالِهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ نُورِكَ اللاَّمِعِ. وَمَظْهَرِ سِرِّكَ الْهَامِعِ. الَّذِي طَرَّزْتَ بِجَمَالِهِ الأَكْوَانَ. وَزَيَّنْتَ بِبَهْجَةِ جَلاَلِهِ الأَوَانَ. الَّذِي فَتَحْتَ ظُهُورَ عَالَمِ مِنْ نُورِ حَقِيقَتِهِ. وَخَتَمْتَ كَمَالَهُ بِأَسْرَارِ نُبُوَّتِهِ. فَظَهَرَتْ صُوَرُ الْحُسْنِِ مِنْ فَيْضِهِ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ. وَلَوْلاَ هُوَ مَا ظَهَرَتْ لِصُورَةٍ عَيْنٌ مِنَ الْعَدَمِ الرَّمِيمِ. الَّذِي مَا اسْتَغَاثَكَ بِهِ جَائِعٌ إِلاَّ شَبِعَ وَلاَ ظَمْآنٌ إِلاَّ رَوِيَ وَلاَ خَائِفٌ إِلاَّ أَمِنَ وَلاَ لَهْفَانٌ إِلاَّ أُغِيثَ وَإِنِّي لَهْفَانٌ مُسْتَغِيثُكَ أَسْتَمْطِرُ رَحْمَتَكَ الْوَاسِعَةَ مِنْ خَزَائِنِ جُودِكَ فَأَغِثْنِي يَا رَحْمَنُ يَا مَنْ إِذَا نَظَرَ بِعَيْنِ حِلْمِهِ وَعَفْوِهِ لَمْ يَظْهَرْ فِي جَنْبِ كِبْرِيَاءِ حِلْمِهِ وَعَظَمَةِ عَفْوِهِ ذَنْبٌ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ وَتَجَاوَزْ عَنِّي يَا كَرِيمُ .
قال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْراً وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ عَشْراً صَلَّى الله مِائَةً وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِائَةً كَتَبَ الله لَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ بَرَاءَةً مِنَ النِّفَاقِ وَبَرَاءَةً مِنَ النًارِ وَأَسْكَنَهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ الشُّهَدَاءِ فَأَكْثِرُوا مِنَ الصَّلاَةِ عَلَيَّ كُلَّمَا ذُكِرْتُ فَإِنَّهَا كَفَّارَةٌ لِسَيِّئَاتِكُمْ}.
جزى الله عنا سيدنا محمد صل الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ما هو أهله
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ بِعَدَدٍ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا أَمَرْتَ بِالصَّلاَةِ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا تُحِبُّ أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا تَنْبَغِي الصَّلاَةُ عَلَيْهِ
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{مَنْ قَالَ جَزَى الله عَنَّا مُحَمَّداً مَا هُوَ أَهْلُهُ أَتْعَبَ سَبْعِينَ كَاتِباً أَلْفَ صَبَاحٍ. ذكرها سيدي عبد الوهاب الشعراني في عهوده الكبرى وغيره. وقال وهي من أورادي فْقولها ألف مرة صباحاً وألف مرة مساءُ كل يوم والحمد لله}
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَاءُ الرَّحْمَةِ وَمِيمَا الْمُلْكِ وَدَالُ الدَّوَامِ السَّيِّدُ الكَامِلُ الْفَاتِحُ الْخَاتِمُ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِكَ كِائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وَكُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ صَلاَةً دَائِمَةً بَدَوَامِكَ بَاقِيَةً بِبَقَائِكَ لاَ مُنْتَهَى لَهَا دُونَ عِلْمِكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{مَنْ قَالَ جَزَى الله عَنَّا مُحَمَّداً مَا هُوَ أَهْلُهُ أَتْعَبَ سَبْعِينَ كَاتِباً أَلْفَ صَبَاحٍ. ذكرها سيدي عبد الوهاب الشعراني في عهوده الكبرى وغيره. وقال وهي من أورادي فْقولها ألف مرة صباحاً وألف مرة مساءُ كل يوم والحمد لله}.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَصْلِ الْجَمَال* صلاةً لَيْسَ لَهَا كَيْفٌ وَلامِثَال* وَصَلِّ عَلَيْهِ قَدْرَ مَالَهُ مِنْ بَهَاءٍ وَكَمَال* وَأَذِقْنَا بِهَا لَذَّةَ الْوِصَال* وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِيِّ الْكَامِل* بَدِيعِ الشَّمَائِل* الْمَمْدُوحِ بِكُلِّ خُلُقٍ فَاضِل* مَنْ بَيَّنَ السُّبُلَ وَأَوْضَحَ الدَّلائِل* سَيِّدِ الأَوَاخِرِ وَالأَوَائِل* مَنْ وَصَّى بإِكْرَام ِالْيَتِيمِ وَالْمِسْكِينِ وَالسَّائِل* الْمُتَحَلِّي بِعَظِيمِ الْفَضَائِل* فَاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلاةً تَفُوقُ صَلاةَ َالْمُصَلِّينَ عَلَيْهِ مِنْ جَمِيعِ الأَفَاضِل* تُمِدُّنَا بِهَا بِكُلِّ خَيْرٍ مِنْكَ وَاصِل* وَتَقْطَعُنَا بِهَا عَنِ الْعَوَائِقِ ِوَالشَّوَاغِل* فَاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ عَدَدَ كُلِّ صَاعِدٍ وَنَازِل* وَعَالٍ وَسَافِل* وَمُسْتَقِيمٍ وَمَائِل* وَصَامِتٍ وَقَائِل*وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الدَّاعِي إِلَى التَّوْحِيد* الْمَوْصُوفِ بِكُلِّ خُلُقٍ حَمِيد* صلاةً تَمْنَحُنَا بِهَا الرِّضَا يَوْمَ الْمَزِيد* صلاةً بِلاعَدٍّ وَلاتَحْدِيد* وَكَذَا السَّلامُ مِنَ اللهِ الْعَلِيِّ الْمَجِيد* وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{أَكْثِرُوا عَلَيَّ مَنْ الصَّلاَةِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةِ الْجُمُعَةِ فَمَنْ صَلَّى عَلَيً صَلاَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْراً}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{أَكْثِرُوا مَنَ الصَّلاَةِ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَإِنَّهُ أَتَانِي جِبْرِيلُ آنِفاً عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَقَالَ مَا عَلَى الأَرْضِ مِنْ مُسْلِمٍ يُصَلِّي عَلَيْكَ مَرَّةً وَاحِدَةً إِلاَّ صَلًيْتُ أَنَا وَمَلاَئِكَتِي عَلَيْهِ عَشْراً}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{أَكْثِرُوا مِنَ الصَّلاَةِ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَإِنَّهُ يَوْمٌ مَشْهُودٌ تَشْهَدُهُ الْمَلاَئِكَةُ وَإِنَّ أَحَداً لَنْ يُصَلِّيَ عَلَيَّ إِلاَّ عُرِضَتْ عَلَيَّ صَلاَتُهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهَا. قال أبو الدرداء قلت وبعد الموت قَالَ إِنَّ الله حَرَّمَ عَلَى الأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ الأَنْبِيَاءِ}.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَلأْتَ قَلْبَهُ مِنْ جَلاَلِكَ وَعَيْنَهُ مِنْ جَمَالِكَ فَأَصْبَحَ فَرِحاً مَسْرُوراً مُؤَبَّداً مَنْصُوراً وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً وَالْحَمْدُ لله عَلَى ذِلِكَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ الآخِرَةِ وَارْحَمْ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ الآخِرَةِ وَاجْزِ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ الآخِرَةِ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ الآخِرَةِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُورُهُ وَرَحْمَةٌ لِلْعَالَمِينَ ظُهُورُهُ عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنْ خَلْقِكَ وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُمْ وَمَنْ شَقِيَ صَلاَةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيطُ بِالْحَدِّ صَلاَةً لاَ غَايَةَ لَهَا وَلاَ مُنْتَهَى وَلاَ انْقِضَاءَ صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً مِثْلَ ذِلِكَ.
اللَّهُمَّ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَعْطِ مُحَمَّداً الدَّرَجَةَ وَالْوَسِيلَةَ فِي الْجَنَّةِ اللَّهُمَّ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اجْزِ مُحَمَّداً صلَّى الله عليهِ وَسَلَّمَ مَا هُوَ أَهْلُهُ.
قال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ عَسُرَتْ عَلَيْهِ حَاجَتُهُ فَلْيُكْثِرْ مِنَ الصَّلاَةِ عَلَيَّ فَإِنَّهَا تَكْشِفُ الْهُمُومَ وَالْغُمُومَ وَالْكُرُوبَ وَتُكْثِرُ الأَرْزَاقَ وَتَقْضِي الْحَوَائِجَ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ عَسُرَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فَلْيُكْثِرْ مِنَ الصَّلاَةِ عَلَيَّ فَإِنَّهَا تَحُلُّ الْعُقَدَ وَتَكْشِفُ الْكُرَبَ}.
وَكَان صلى الله عليه وسلم يقول:
{إَنَّ أَنْجَاكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ أَهْوَالِهَا أَكْثَرُكْمُ عَلَيَّ صَلاَةً فِي دَارِ الدُّنْيَا إِنَّهُ قَدْ كَانَ فِي الله وَمَلاَئِكَتِهِ كِفَايَةٌ وَإِنَّمَا أَمَرَ بِذَلِكَ الْمُؤْمِنِينَ لِيُثِيبَهُمْ عَلَيْهِ}.
قال صلى الله عليه وسلم:
{إِنَّ الله تَعَالَى لَيَنْظُرُ إِلَى مَنْ يُصَلِّي عَلَيَّ وَمَنْ نَظَرَ الله تَعَالَى إِلَيْهِ لاَ يُعَذِّبُهُ أَبَداً. وكان صلى الله عليه وسلم يقول: إِذَا جَلَسَ قَوْمٌ يُصَلُّونَ عَلَيَّ حَفَّتْ بِهِمُ الْمَلاَئِكَةُ مِنْ لَدُنْ أَقْدَامِهِمْ إِلَى عَنَانِ السَّمَاءِ بِأَيْدِيهِمْ قَرَاطِيسُ الْفِضَّةِ وَأَقْلاَمُ الذَّهَبِ يَكْتُبُونَ الصَّلاَةَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَقُولُونَ زِيدُوا زَادَ الله فَإِذَا اسْتَفْتَحُوا الذِّكْرَ فُتِحَتْ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَاسْتُجِيبَ لَهُمُ الدُّعَاءُ وَأَقْبَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهَمْ بَوَجْهِهِ مَا لَمْ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَيَتَفَرَّقُوا فَإِذَا تَفَرَّقُوا انْصَرَفَ الْكَتَبَةُ يَلْتَمِسُونَ حِلَقَ الذِّكْرِ}
كان صلى الله عليه وسلم يقول:
{مَنْ قَالَ جَزَى الله عَنَّا مُحَمَّداً مَا هُوَ أَهْلُهُ أَتْعَبَ سَبْعِينَ كَاتِباً أَلْفَ صَبَاحٍ. ذكرها سيدي عبد الوهاب الشعراني في عهوده الكبرى وغيره. وقال وهي من أورادي فْقولها ألف مرة صباحاً وألف مرة مساءُ كل يوم والحمد لله}.
الفصل السادس: في الأحاديث التي ورد فيها التحذير من ترك الصلاة عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم والنقول التي تناسب ذلك
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{رَغِمَ أَنْفُ رَجُل ذُكِرْتُ عِنْدَهْ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلِ دَخَلَ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهْ وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ أَدْرَكَ عِنْدَهُ أَبَوَاهُ الْكِبَرَ فَلَمْ يُدْخِلاَهُ الْجَنَّةَ}
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فَاتِحِ خَزَائِنِ الْجُود* وَحَبِيبِ الْمَلِكِ الْمَعْبُود* صَاحِبِ الْمَقَامِ الْمَحْمُود* صلاةً تَتَعَدَّى الْمَحْدُود* وَتَفُوقُ الْمَعْدُود* نَنَالُ بِهَا الْعِرْفَانَ وَالشُّهُود*وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
قال صلى الله عليه وسلم:-
"ما من أحد يسلم على إلا رد الله على روحى حتى أرد عليه السلام"
(رواه أبوداود عن أبى هريرة رضى الله عنه ).
كان صلى الله عليه وسلم يقول:
{صَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ يُصَلِّي عَلَيْكُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{لاَ تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيداً وَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{حَيْثُمَا كُنْتُمْ فَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{حَيْثُمَا كُنْتُمْ فَصَلُّوا عَلَيُّ فَإِنُّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{إِنُّ لله مَلاَئِكَةً سَيّاحِينَ يُبَلِّغُونِي عَنْ أُمُّتِي السَّلاَمَ}
قال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلُّى عَلَيُّ بَلَغَتْنِي صَلاَتُهُ وَصَلُّيْتُ عَلَيْهِ وَكُتِبَ لَهُ سِوَى ذَلِكَ عَشْرُ حَسَنَاتٍ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلُّى عَلَيُّ عِنْدَ قَبْرِي سَمِعْتُهُ وَمَنْ صَلُّى عَلَيَّ غَائِباً بُلِّغْتُهُ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيُّ إِلاَّ رَدَّ الله عَلَيَّ رُوحِي حَتَّى أَرُدَّ عَلَيْهِ السَّلاَمَ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{لَقِيتُ جِبْرِيلَ فَقَالَ لِي إِنِّي أُبَشِّرُكَ أَنَّ يَقُولُ مَنْ سَلَّمَ عَلَيْكَ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ وَمَنْ صَلَّى عَلَيْكَ صَلَّيْتُ عَلَيْهِ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{جَاءَِنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ لاَ يُصَلِّي عَلَيْكَ أَحَدٌ إٍلاَّ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ وَمَنْ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{إِنَّ لله تَعَالَى مَلَكاً أَعْطَاهُ أَسْمَاعَ الْخَلاَئِقِ قَائِمٌ عَلَى قَبْرِي إِذَا مُتُّ فَلَيْسَ أَحَدٌ يُصَلِّي عَلَيَّ صَلاَةً صَادِقاً مِنْ قَلْبِهِ إِلاَّ قَالَ: يَا مُحَمُّدٌ صَلَّى عَلَيْكَ فُلاَنٌ ابْنُ فُلاَنٍ قَالَ فَيُصَلِّي الرَّبُّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى ذَلِكَ الرَّجُلِ بِكُلِّ وَاحِدَةٍ عَشْراً وَتُصَلِّي عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ مَا دَامَ يُصَلِّي عَلَيَّ}.
وعن أبي طلحة رضي الله عنه قال:
دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فرأَيت من بشره وَطَلاَقَتِهِ ما لم أَرَهُ قَطُّ فَسَأَلْتُهُ فَقَالَ:
{وَمَا يَمْنَعُنِي وَقَدْ خَرَجَ جِبْرِيلُ آنِفاً فَأَتَانِي بِبِشَارَةٍ مِنْ رَبِّي إِنَّ الله بَعَثَنِي إِلَيْكَ أُبَشِّرُكَ أَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أُمَّتِكَ يُصَلِّي عَلَيْكَ إِلاَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَمَلاَئِكَتُهُ بِهَا عَشْراً}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْراً وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ عَشْراً صَلَّى الله مِائَةً وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِائَةً كَتَبَ الله لَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ بَرَاءَةً مِنَ النِّفَاقِ وَبَرَاءَةً مِنَ النًارِ وَأَسْكَنَهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ الشُّهَدَاءِ فَأَكْثِرُوا مِنَ الصَّلاَةِ عَلَيَّ كُلَّمَا ذُكِرْتُ فَإِنَّهَا كَفَّارَةٌ لِسَيِّئَاتِكُمْ}.
قال أبو سليمان الداراني رضي الله عنه:
{من أراد أن يسأل الله حاجته فليبدأ بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ثم يسأل الله حاجته وليختم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فإن الله يقبل الصلاتين وهو أكرم من أن يدع ما بينهما}.
قال الحافظ ابن الصلاح:
{ينبغي أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذكره لاسمه الشريف ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره فإن ذلك من أكبر الفوائد وليحذر من فعل الكسالى وعوام الطلبة فيكتبون صورة صلعم بدلاً عن صلى الله عليه وسلم وكفى شرفاً قوله صلى الله عليه وسلم من صلَّى عليَّ في كتاب لم تزل الملائكة يستغفرون له ما دام أسمي في ذلك الكتاب} ا.ه.
كان صلى الله عليه وسلم يقول:
{زَيِّنوا مَجِالِسَكُمْ بٍالصَّلاَةِ عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ نُورٌ لَكْمِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. وفي روايةٍ زَيِّنُوا مَجَالِسَكُمْ بِالصَّلاَةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِذِكْرِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه.}
{وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
أَقْرَبُ مَا يَكُونُ أَحَدُكُمْ مِنِّي إِذَا ذَكَرَنِي وَصَلَّى عَلَيَّ. وكان صلى الله عليه وسلم يقول: مَنْ صَلَّى عَلَيَّ طَهَّرَ الله قَلْبَهُ مِنَ النِّفَاقِ كَمَا يُطَهِّرُ الثَّوبَ الْمَاءُ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَا مِنْ عَبْدَيْنِ مُتَحَابَّيْنِ يَسْتَقْبِلُ أَحَدْهُمَا صَاحِبَهُ وَيُصَلِّيانِ عَلَى النِّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلاَّ لَمْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يُغفَرَ لَهُمَا ذُنُوبُهُمَا مَا تَقَدَّمَ مِنْهَا وَمَا تَأَخَّرَ}.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ قَدْرَ لاإِلهَ إِلاالله* وَأَغْنِنَا وَاحْفَظْنَا وَوَفِّقْنَا لِمَا تَرْضَاه* وَاصْرِف عَنَّا السُّوءَ وَارْضَ عَنِ الْحِسَنَيْنِ رَيْحَانَتَيْ خَيْرِ الأَنَام* وَأُخْتِهِمَا السَّيِّدَةِ زَيْنَب عَالِيَةِ الْمَقَام* وَعَنْ سَائِرِ آلهِ وَأَصْحَابِهِ الْكِرَام* وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ دَارَ السَّلامِ بِسَلام* يَاحَيُّ يَاقَيُّومُ يَاالله
قال صلى الله عليه وسلم:
{الْبَخِيلُ الَّذِي ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ. وفي روايةٍ إِنَّ الْبَخِيلَ كُلَّ الْبَخِيلِ مَنْ ذُكْرِتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ}.
قال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ أَخْطَأَ طَرِيقَ الْجَنَّةِ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{أَيُّمَا قَوْم جَلَسُوا مَجْلِسَهُمْ ثُمَّ تَفَرَّقُوا قَبْلَ أَنْ يَذْكُرُوا الله وَيُصَلُّوا عَلَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَتْ عَلَيْهِمْ مِنَ الله دَائِرَةٌ إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُمْ وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ نَسِيَ الصَّلاَةَ عَلَيَّ نَسِيَ طَرِيقَ الْجَنَّةِ}.
كان صلى الله عليه وسلم يقول:
{لَيَرِدَنَّ الْحَوْضَ عَلَيَّ أَقْوَامٌ لاَ أَعْرِفُهُمْ إِلاَّ بِكَثْرَةِ الصَّلاَةِ عَلَيَّ}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{أَكْثَرُكُمْ أَزْوَاجاً فِي الْجَنَّةِ أَكْثَرُكُمْ صَلاَةً عَلَيَّ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلاَةً}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{ثَلاَثَةٌ تَحْتَ ظِلِّهَ عَرْشِ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ. قِيلَ مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: مَنْ فَرَّجَ عَنْ مَكْرُوبٍ مِنْ أُمَّتِي وأَحْيَى سُنَّتِي وَأَكْثَرَ الصَّلاَةَ عَلَيَّ}
كان صلى الله عليه وسلم يقول:
{لَيَرِدَنَّ الْحَوْضَ عَلَيَّ أَقْوَامٌ لاَ أَعْرِفُهُمْ إِلاَّ بِكَثْرَةِ الصَّلاَةِ عَلَيَّ}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{أَكْثَرُكُمْ أَزْوَاجاً فِي الْجَنَّةِ أَكْثَرُكُمْ صَلاَةً عَلَيَّ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلاَةً}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{ثَلاَثَةٌ تَحْتَ ظِلِّهَ عَرْشِ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ. قِيلَ مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: مَنْ فَرَّجَ عَنْ مَكْرُوبٍ مِنْ أُمَّتِي وأَحْيَى سُنَّتِي وَأَكْثَرَ الصَّلاَةَ عَلَيَّ}
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ إِنْعَامِ الله وَأِفْضَالِهِ.
قال صلى الله عليه وسلم:
{أَكْثِرُوا مِنَ الصَّلاَةِ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَإِنَّهُ يَوْمٌ مَشْهُودٌ تَشْهَدُهُ الْمَلاَئِكَةُ وَإِنَّ أَحَداً لَنْ يُصَلِّيَ عَلَيَّ إِلاَّ عُرِضَتْ عَلَيَّ صَلاَتُهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهَا. قال أبو الدرداء قلت وبعد الموت قَالَ إِنَّ الله حَرَّمَ عَلَى الأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ الأَنْبِيَاءِ}.
إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِّيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ رَبِّي وَسَعْدَيْكَ صَلَوَاتُ الله الْبَرِّ الرَّحِيمِ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَالنَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَمَا سَبَّحَ لَكَ مِنْ شَيْءٍ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الله خَاتِمِ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَإِمَامِ الْمُتَّقِينَ وَرَسُولِ رَبِّ الْعَالِمِينَ الشَّاهِدِ الْبَشِيرِ الدَّاعِي إِلَيْكَ بِإِذْنِكَ السِّرَاجِ الْمُنِيرِ وَعَلَيْهِ السَّلاَمُ.
قال صلى الله عليه وسلم:
{ثَلاَثَةٌ تَحْتَ ظِلِّهَ عَرْشِ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ. قِيلَ مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: مَنْ فَرَّجَ عَنْ مَكْرُوبٍ مِنْ أُمَّتِي وأَحْيَى سُنَّتِي وَأَكْثَرَ الصَّلاَةَ عَلَيَّ}.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي تَشَرَّفَتْ بِهِ أَرْضُ الْحِجَازِ،وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنِ اتَّبَعَهُ فَقَدْ فَازَ ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاكْشِفْ لَنَا عَنْ أَسْرَارِ الْمَنْعِ وَالْجَوَازِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الْمُخْتَصِّينَ بِحُسْنِ الْمَفَازْ
سيدي نور الدين الشوني واسمها مصباح الظلام في الصلاة والسلام على خير الأنام
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَا نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ وَكُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ
عن فاطمة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : {
إذا دخلت المسجد فقولي بسم الله الرحمن الرحيم والسلام على رسول الله
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد واغفر لنا وسهل لنا أبواب رحمتك فإذا فرغت
فقولي ذلك غير أن قولي: وسهل لنا أبواب فضلك } [رواه ابن ماجه والترمذي وصححه الألباني
سيدي عبد الغني النابلسي رضي الله عنه
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَتَكَ الْقَدِيمَةَ الأَزَلِيَّةَ. الدَّائِمَةَ الْبَاقِيَةَ الأَبَدِيَّةِ. الَّتِي صَلَّيْتَهَا فِي حَضْرَةِ عِلْمِكَ الْقَدِيمِ. الَّذِي أَنْزَلْتَهُ بِمَلاَئِكَتِكَ فِي حَضْرَةِ كَلاَمِكَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ. فَقُلْتَ بِاللِّسَانِ الْمُحَمَّدِيِّ الرَّحِيمِ. إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتُهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ وَخَاطَبْتَنَا بِهَا مَعَ السََّلاَمِ. تَتْمِيماً لِلإِكْرَامِ مِنْكَ لَنَا وَالإِنْعَامِ. فَقُلْتَ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً. فَقُلْتُ امْتِثَالاً لأَِمْرِكَ. وَرَغْبَةً فِيمَا عِنْدَكَ مِنْ أَجْرِكَ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِينَ. صَلاَةً دَائِمَةً بَاقِيَةً إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. حَتَّى نَجِدَهَا وِقَايَةً لَنَا مِنْ نَارِ الْجَحِيمِ. وَمُوَصِّلَةً لأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا مَعْشَرَ الْمُؤْمِنِينَ إِلَى دَارِ النَّعِيمِ وَرُؤْيَةِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ يَا عَظِيمُ.
صلاة الرؤوف الرحيم
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ ذِي الْخُلُقِ الْعَظِيمِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ عَدَدَ كُلِّ حَادِثٍ وَقَدِيمٍ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَنْ خَلَقْتَ مِنْ أَجْلِهِ الأَشْيَاء* وَبِبِعْثَتِهِ زَالَ عَنَّا الْعَنَاءُ وَحَلَّ الْهَنَاء* صلاةً لَيْسَ لَهَا يَارَبَّنَا انْتِهَاءٌ وَلاأَمَدٌ وَلاانْقِضَاء* صلاةً تَكْتُبُنَا بِهَا مَعَ السُّعَدَاء* وَتَسْقِينَا طَهُورَ الأَصْفِيَاء*وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَنْ خَلَقْتَ مِنْ أَجْلِهِ الأَشْيَاء* وَبِبِعْثَتِهِ زَالَ عَنَّا الْعَنَاءُ وَحَلَّ الْهَنَاء* صلاةً لَيْسَ لَهَا يَارَبَّنَا انْتِهَاءٌ وَلاأَمَدٌ وَلاانْقِضَاء* صلاةً تَكْتُبُنَا بِهَا مَعَ السُّعَدَاء* وَتَسْقِينَا طَهُورَ الأَصْفِيَاء*وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ